تشعر بالإعجاب والتقدير، وكثير من الاحترام حين تتحدث مع هذا الرجل، فهو في قمة شهرته المهنية، ولكنه أيضا في قمة البساطة والتلقائية والحماس حين يتحدث عن السلطة الرابعة وهمومها، سواء في داخل أميركا أو خارجها، ولا يملك سيمور هيرش شيئا سوى قلمه الذي يكتب به مقاله في مجلة «النيويوركر» الأسبوعية الأميركية وتاريخه